الموضوعات الاكثر مشاهدة

الاثنين، 6 يونيو 2011

القران يشرع الزنا dd.dy مجدى


تشريع الزنا


فى القرآن

dd.dy




كل الأديان ترفض الزنا رفضا تاما ويعتبر من المحرمات  وهو من الخطايا الكبرى  وإخواننا المسلمين يرفضون الزنى  واكثر من ذلك  يعتبرون جسد المرأة بأكمله عورة يجب ان يستر .
(: ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلا ) (  : الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين  )

ان جمهور المسلمين متشددين بل متزمتين الى حد غير معقول من جهة الزنا , وهذا ما استغربه ,  و أسباب استغرابي  هو موضوع هذه المقالة.
القرآن برغم انه ينهى عن الزنى ويحرمه ويجرمه نجد داخل سوره آيات
تشرع و تقنن وتنظم الزنى وتضع لها شروط و أحكام ....  كيف ؟  , أقول لك كيف .

اقرأ معى      {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ }النساء3

{وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مِّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }النساء25

-         (ومن لم يستطع منكم طولا) أي غنى (أن ينكح المحصنات) الحرائر (المؤمنات) هو جري على الغالب فلا مفهوم له (فمن ما ملكت أيمانكم) ينكح (من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم) فاكتفوا بظاهره وكلوا السرائر إليه فإنه العالم بتفضيلها ورب أمة تفضل حرة فيه وهذا تأنيس بنكاح الإماء (بعضكم من) أي أنتم وهن سواء في الدين فلا تستنكفوا من نكاحهن (فانكحوهن بإذن أهلهن) مواليهن  (وآتوهن) أعطوهن (أجورهن) مهورهن (بالمعروف) من غير مطل ونقص (محصنات) عفائف حال (غير مسافحات) زانيات جهراً (ولا متخذات أخدان) أخلاء يزنون بهن سراً (فإذا أُحصن) زُوِّجْن وفي قراءة {أحصنَّ} بالبناء للفاعل تزوجن (فإن أتين بفاحشة) زنا (فعليهن نصف ما على المحصنات) الحرائر الأبكار إذا زنين (من العذاب) الحد فيجلدن خمسين ويغربن نصف سنة ويقاس عليهن العبيد ولم يجعل الإحصان شرطا لوجوب الحد لإفادة أنه لا رجم عليهن أصلا (ذلك) أي نكاح المملوكات عند عدم الطول (لمن خشي) خاف (العنت) الزنا ، وأصله المشقة ، سمي به الزنا لأنه سببها بالحد في الدنيا والعقوبة في الآخرة (منكم) بخلاف من لا يخافه من الأحرار فلا يحل له نكاحها وكذا من استطاع طول حرة وعليه الشافعي وخرج بقوله {من فتياتكم المؤمناتِ}: الكافراتُ ، فلا يحل له نكاحها ولو عدم وخاف (وأن تصبروا) عن نكاح المملوكات ( خير لكم) لئلا يصير الولد رقيقا (والله غفور رحيم) بالتوسعة في ذلك (تفسير الجلالين )

{وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً }النساء24

(و)حرمت عليكم (المحصنات) أي ذوات الأزواج (من النساء) أن تنكحوهن قبل مفارقة أزواجهن حرائر مسلمات كن أو لا (إلا ما ملكت أيمانكم) من الإماء بالسبي فلكم وطؤهن وإن كان لهن أزواج في دار الحرب بعد الاستبراء (كتاب الله) نصب على المصدر أي كتب ذلك (عليكم وأحل) بالبناء للفاعل والمفعول (لكم ما وراء ذلكم) أي سوى ما حرم عليكم من النساء (أن تبتغوا) تطلبوا النساء (بأموالكم) بصداق أو ثمن (محصنين) متزوجين (غير مسافحين) زانين (فما) فمن (استمتعتم) تمتعتم (به منهن) ممن تزوجتم بالوطء (فآتوهن أجورهن) مهورهن التي فرضتم لهن (فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم) أنتم وهنَّ (به من بعد الفريضة) من حطها أو بعضها أو زيادة عليها (إن الله كان عليما) بخلقه (حكيما) فيما دبره لهم  (تفسير الجلالين )

الآية الأولى تصرح بالزواج من أربع نساء أحرار  وعدد لا نهائى من الجوارى اللاتي يشتريهم الرجل او يحصل عليهم غنيمة فى حرب .... وعادتا ما يكون هؤلاء الرجال أغنياء .

الآية الثانية تصرح لمن لا يملك مالا ويخاف من تحمل المسؤولية بان
 ينكح ( وليس يتزوج ) بأي جارية او عدد من الجوارى  بشرط موافقة والى الجارية مع دفع مهر رمزى  ويتم هذا بدون عقد نكاح وليس لهذه الجارية أي حقوق عند هذا الرجل  لا فى الميراث ولا فى النفقة  انه زواج أشبه بالزواج العرفي الحالى . ولا يوجد طلاق يحق للجارية هذة ., فاذا انصلحت حال الرجل المرتبط بهذه الجارية  , فلا جناح عليه اذا تركها بدون طلاق , لانها ليس لها اى حقوق عنده .
اما الرجال الأغنياء فانهم ينكحون أماتهم بدون مهر او موافقة الولى  لانهم  هم أولياء عبيدهم .
ويقول علماء المسلمين ان أجورهن هى مهورهن , ومعنى ذلك ان ما يحدث هو نوع من أنواع الزواج الشرعى التام والذى يؤدى بالضرورة الى تحريرهن.... لان الجارية الغير حرة إذا قُدم لها مهرا وتزوجها بموافقة واليها أصبحت حرة لان كل شروط الزواج الشرعى متوفرة ...  وفى هذه الحالة تصبح زوجة شرعية وتعد واحدة من الأزواج الأربعة .... ولكن الواضح من الآيات ان للرجل أربع زوجات حرائر وعدد غير محدد من الجواري  يعاشرهن بدون عقود زواج ... واذا أنجبت إحداهن فأنها تحصل على حريتها بعد موت مالكها الذى أنجبت منه .
والسؤال بماذا نسمى هذه العلاقة التى بين هذه الجارية وبين مالكها ؟ ... هل نسميه زواج عرفى ؟ , ام زواج وهمى ؟ , أم زواج زنوني؟ , وكل هذه الأسماء بمعنى واحد  زنــــــــــــــا

ولان آيات ملك يمين لم تنسخ  فهى سارية المفعول آلي يومنا
 هذا , وهناك من يمارس هذا الشرع  كالأمراء والملوك
 العرب  , وان كان سرا , برغم آنه منكر وزنى ... ولا اعرف كيف يسمح به الله لعباده الصالحين .
وأتمنى آن ادخل آلي عقول علماء المسلمين لكى اعرف كيف يفهمون هذه الأمور وما هى التبريرات المقنعة آلتي لديهم  وأعطتهم قناعة وأيمان وراحة
 ضمير . بان هذا التشريع الفاحش منزل من قبل الله
وهناك سؤال ملح لماذا يتهربون او يعطون حجج واهية ماداموا واثقين من ان ما يؤمنون به هو الحق ؟ وان هذا التشريع لا يعيبه شئ !
حتى المواقع الإسلامية على شبكة ألنت مثل موقع الأزهر او المواقع السلامية آلتي من السعودية  لا تشير أليه من بعيد او قريب , انهم يهربون .
وان أجابوا جاء ردهم بتبريرات ساذجة يحاولون إنكار هذا المنكر الذي بلاهم به محمد .
ويدعى البعض بان هذا التشريع انتهى العمل به بعد القرن الثانى الهجرى والرد هو حتى لو عمل به ليوم واحد وكان محمد يجيزه ويسمح به فهذا فى حد ذاته يهز ويقلل من مصداقية الدين الإسلامى فهل يوجد اله يشرع ويسمح ويحلل الزنى من هو هذا الإله ,  فإذا كان هو اله القرآن فهو مرفوض هو وقرأنه


المتعة الجنسية الحلال

ومحمد سار على درب  ألهه  الذى أباح فى القران ملكات اليمين فصرح محمد لاتباعه بزواج المتعة أثناء الحرب , وانى أظن ان محمد لم يبتدع شئ من عنده , انه نفذ ما جاء فى هذه الآية وفهم ما ترمى اليه
)  وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما إستمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة إن اللّه كان عليما حكيما ) ( النساء : 24 ).
انه فهم من الآية  ما فهمته انا أيضا , والذى فهمته هو الأتي :- عندما تريد ان تقضى حاجتك ولا تريد ان يتهمك احد بأنك زانى فادفع بالتى هى احسن اى ادفع مالا لالتى ترغب فيهن وبهذا تحصن نفسك بأموالك , طبعا علماء المسلمين لديهم تفسير آخر للآية , انهم يدعون ان هذه الآية تشير الى الزواج الشرعى ودفع المهور .

وجاء في صحيح مسلم ( 2 : 1022 ) ، عن قيس ، قال : سمعت عبد الله يقول : ( كنّا نغزوا مع رسول الله (ص) ليس لنا نساء فقلنا : ألا نستخصي؟ ، فنهانا عن ذلك ، ثمّ رخّص لنا أن ننكح المرأة بالثوب إلى أجل ، ثمّ قرأ عبد الله : ( يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل اللّه لكم ولا تعتدوا إن اللّه لا يحب المعتدين. )


في صحيح مسلم ( 2 : 1023 ) ، عن أبي الزبير ، قال : سمعت جابر بن عبد الله يقول : ( كنّا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق لأيّام على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر حتّى نهى عنه عمر في شأن عمرو بن حريث

مسند أحمد ( 3 : 365 ) ، عن جابر قال : ( تمتّعنا متعتين على عهد النبيّ (ص) الحجّ والنساء فنهانا عمر عنهما فإنتهينا ).


فكان يسمح لجنوده بان يتخذوا نساء للنكاح لمدد قصيرة من ساعات آلي ثلاث أيام او اكثر بشرط آن يعطى هذا الجندي لمن ينكحها شى تمر او ثوب او مال , اى شئ يتفقون عليه , وان راق للمرأة رجل فلا داع ان يقدم اى شئ , ولكن محمد بعد فترة عاد عن هذا التصريح وألغاه , او كما يقولون آن عمر هو الذي ألغاه , أكيد آن أحدهم لفت نظره لخطورة هذا القرار , مثل عمر او أبى بكر , وكأن محمد لا يعرف آن يميز ما بين الشر والخير .
 فأين كان ربه عندما اتخذ هذا القرار الخاطئ ولماذا لم تنزل آيات فى هذا الأمر الخطير , فهناك آيات نزلت فى أمور بسيطة مثل آبي لهب وموضوعات شخصية تخص النبي مع زوجاته وغيرها من الأمور  (الهيفة)
هل كان محمد عنده مبادئ سامية  محددة  ؟ ام آن الغاية تبرر الوسيلة والمبادئ تتغير عند الضرورة , والأغرب أنه فى  أيام الحج كان يصرح لهم بزواج المتعة أيضا.
وتساؤلى المحدد (ما اسم هذه العلاقة ؟ ) أليس زنا ؟.... ويجيب عن السؤال أحد علماء المسلمين القدامى   ونقل البيهقي عن جعفر بن محمد أنه سئل عن المتعة فقال " هي الزنا بعينه "
أتحداك آن تجد لها اسم غير هذا , ما الفرق بينها وبين العلاقة آلتي تتم بين رجل يذهب لبيت دعارة ليقضى حاجته ويدفع مال مقابل
 فعلته , كيف لنبى أدبه الله وعلمه ان يتخذ مثل هذا القرار ويبيحه لاتباعه ليريحهم وينول رضاهم ؟ , آيهما أولى, رضاء الله ام الاتباع ؟
 ما قولك آخى المسلم , هل ستقول  ما يقوله علماء المسلمين بأنها كانت قرارات مؤقتة و لظروف خاصة وبعد ذلك أٌلغيت ؟
آن السماح بمثل هذا الأمر حتى ولو ليوم واحد لهو وصمة عار فى جبين الدين الإسلامي مثلها مثل تشريع ملك اليمين هى أيضا وصمة عار موثقة بآيات داخل القرآن ومسموح بها آلي الأبد



الدفاع المستميت
عن
قضية خاسرة

وهذه بعض ردود مفكرى الإسلام يحاولون ان يثبتوا ان تشريع ملك اليمين لم يعد له فاعلية فى الوقت الحاضر

عن مجلة آخر ساعة
العدد    384  بتاريخ 28/ 5 / 2008
مقالة بعنوان :ـ      خادمات المتعة الحرام
( الدكتور  /  عبد المعطى بيومى
أستاذ الفلسفة والعقيدة الإسلامية  بجامعة الأزهر .... وعضو مجمع البحوث الإسلامية  .       يقول
آن كل من عامل عاملة لديه  باعتبارها ملك يمين فهو آثم , وخارج عن الأحكام الشرعية وقواعد الإسلام , فملك اليمين انتهى وجوده فى الإسلام , ارتبط  بحروب المسلمين الأوائل وغزواتهم تماما مثلما انتهى عصر الجوارى فى الجاهلية بمجيء الإسلام , ويشير آلي تحرير العبيد والجوارى كان مطلبا أساسيا من مطالب الشريعة الإسلامية , حض علية الإسلام ودعا إليه  فى الصداقات  وجعل لمن يفك العبيد ويعطيهم حريتهم  سوء كانوا رجالا او نساء جزاء كبير فى الآخرة بان يفك الله  رقبته فى جهنم ,   ويعطى 
د . بيومى أمثلة على ذلك من القران الكريم منها قوله
تعالى , ( وسيجنبها الأتقى  الذي يؤتى ماله يتزكى ), فهذه الآيات تتحدث عن شراء أبى بكر الصديق العبيد وتحريرهم  ووعده الله بأنه سوف يرضيه فى الجنة .... لذلك  فمن يعكس كل هذه التشريعات عن دلالاتها وغاياتها ويعامل من يعمل لديه كجارية فله عقاب الزانى .
)
انتهى كلام الدكتور عبد المعطى بيومى

ولى تساؤل ... لماذا لم يعتق محمد أحد من العبيد وهو القدوة
الحسنة؟ ولو فعل ذلك لكان أول إنسان يحرر العبيد , ومحمد كان له منهم عدد لا بئس به ماريا القبطية وصفية بنت حيي وغيرهم , وان قيل انه كان فى احتياج لهم لأغراض جنسيه او غيرها , نرد ونقول كان يمكنه آن يحررهم وفى نفس الوقت يظلوا زوجات له وتكون حقوقهم كحقوق غيرهن من زوجاته , (( ( بلاش ) يعتق الذين معه)), لماذا لم يفعل كما فعل ابى بكر يشترى العبيد ويعتقهم ؟
لكنه لم يفعل وهو كان الأولى بما جناه أبى بكر الصديق فى
الجنة , أم آن هذا الأمر لا يهمه فهو ضامن حوريات الجنة وحوريات الأرض , وكل نساء الدنيا , وأنه سيأخذ اكثر من أى إنسان آخر , وهذا العتق للعبيد لن يزيده كثيرا فى الجنة , وترك أبى بكر ( يسترزق )
المرة الوحيدة التى اعتق فيها جاريه كانت قبل الوحى , عندما اعتق ام ايمن (بركة بنت ثعلبة ), فهو ورثها عن أبيه (عبد الله) وقامت بتربيته بعد موت أمه آمنة, وعندما تزوج خديجة اعتقها تقديرا لها .
محمد قبل البعثة كان رقيق المشاعر , وأمين وصادق وكل الصفات الحميدة كانت لدية ...كان يكره الحرب , ويصلح بين القوم , ولا اعرف ماذا حدث لة بعد نزول الوحي وموت خديجة العلهٌ قد جن .
 بدأ بالزيجات و بالغزوات , والحض على القتل , اصبح صاحب عصبة , وقاطع طرق , يهاجم القوافل وينهب الاموال ويسبى الرجال والنساء , انا اعزره متطلبات زوجاتة  الكثيرة اضطرته الى ذلك , لا شغلة ولا تجارة , ماذا يفعل ؟ وخديجة الله يرحمها كانت هى التى تنفق عليه.

ونعود لمجلة آخر ساعة
( ويرى الدكتور / محمد شاكر      أستاذ الدراسات الإسلامية  بجامعة عين شمس ..آن ملك اليمين لها شروط تتمثل فى ان تعطى للمسلم فى حرب عقائدية تسبى فيها النساء ويوزع السبايا قائد الجيش , وقائد الجيش لابد آن يكون أمير المؤمنين , ولا بد آن يكون لنا عند أعدائنا سبايا نأخذها فى الحرب  هذا هو ملك اليمين , وقد انتهت هذه الأمور تماما بعد القرن الثانى من البعثة النبوية فلم يوجد فى بلاد المسلمين ما يسمى  بملك اليمين .)

رد بسيط .... يقول الدكتور محمد شاكر (وقد انتهت هذه الأمور تماما بعد القرن الثاني من البعثة النبوية )  , اى ان هذا التشريع كان المسلمين يطبقونه  لمدة قرنين من الزمان , وهو تشريع آثم وخاطئ , انه زنى مستتر فى ثوب دينى , وعلماء المسلين يعلمون ذلك  والدليل, تهرب علماء المسلمين من مناقشته ومحاولة التنصل منه بآي تبرير حتى لو كان غير مقنع لهم او لغيرهم , ففى حلقة تلفزيونية أذيعت على قناة اقرأ الإسلامية  للمذيعة بسمة وهبى ( انصح بمشاهدتها )آن ضيوف الحلقة وهم الشيخ جمال قضب ووالدكتور مبروك عطية ,  قالوا آن هذا الموضوع محتاج ل 300 حلقة ليوضحوه , (هى حسبة
 برمة ؟ !! ) و أعود للرد على  الدكتور محمد شاكر  متى تم إلغاء هذا التشريع وعلى يد من من الخلفاء او العلماء ام انه ألغى تلقائيا بفعل الظروف الجوية , وعوامل
التعرية ... والموضوع كله تعرية فى تعرية .
يا دكتور حتى عصر هارون الرشيد وعصرنا الحالى ( وملوك و أمراء العرب) يمارسون هذا التشريع , أما الشروط آلتي سقتها لكى يستمر هذا التشريع , من  ان تعطى للمسلم فى حرب عقائدية تسبى فيها النساء ويوزع السبايا قائد الجيش , وقائد الجيش لابد آن يكون أمير المؤمنين , هى أسباب واهية .. وسؤالى لك لو خرج علينا أحدهم وتوج نفسه أميرا للمؤمنين ( وهذا ما سيحدث قريبا) هل توجد غضاضة فى تطبيق هذه الشريعة ؟ , وإذا كانت هناك دول تسمح بالاتجار فى البشر وبيع وشراء الناس مثل موريتانيا حاليا فهل لو اشتريت أحدهن يجوز لى استعمالها كما يحلو لى ؟! بدون ان اتهم بأني زانى ؟ ! وان رسول الله سيتشفع لى يوم القيامة ؟؟؟؟ !  وسؤالى الأخير لماذا تحاول آن تتبرأ من هذا التشريع أليس هو من صميم التشريعات القرآنية آلتي أنزلها الله ؟
ام انك تخجل بان تعترف بأنه تشريع مازال قائم ؟  وما الذي تخجل منه فهو تشريع مكمل للديانة الإسلامية ... مكمل لزواج المتعة , مكمل لتشريع التحليل بعد الطلاق
مكمل لقول النبي سنتى النكاح , متماش مع من تهب نفسها للرسول بدون أى مقابل سوى حصولها على بركته , متوافق مع رضاعة الكبير . لماذا تخجل وتتنكر لهذا التشريع الإلهى ؟ .

ان هذا التشريع لو طبق ليوم واحد وليس لقرنين من الزمان لهو  إثبات ان القران كله ليس من عند الله .
الله لا يسمح
بالزنا ... ورب محمد سمح له و لاتباعه ان يمارسوه مع ما ملكت أيمانهم , الله لا يحب
القتل ولا يأمر
بالقتل .... ومحمد واتباعه كم من البشر الأبرياء قتلوا؟ , فكيف اصدق ان القران كلام الله... وهو يامر بالفحشاء وإتيان المنكر يأمر بالقتل وكراهية الاخرين
وعودة اخرى للمجلة ومن نفس المقال

( اما المفكر د. عبد الصبور شاهين ففاجئنا برأى مختلف قائلا انه إذا كان هؤلاء الفتايات يبعن ويشترين فتطبق عليهن شريعة ملك يمين  ولا حرج فى هذا أما فى البلاد آلتي ليس فيها ملك يمين  فلا يصح آن تطبق هذه الشريعة عليهن والمهم من الناحية الشرعية آن يكون ملك اليمين شريعة معترف بها .. ويوضح شاهين انه اذا كانت الفتاة مغتصبة بمعنى آن شخصا خطفها فهذا ليس ملك يمين  , وإذا كانت قد جلبت من بلاد ها من سوق الجوارى  فلا حرج  لانها حينئذ ملك يمين , والمهم آن تعترف الدولة بهذا التعامل فى بيع العبيد وشرائهم و أقول إذا كانت الفتاة من بلاد تعترف بملك اليمين  وبيعت فى سوق العبيد و الجوارى فهذا لا باس فيه , و لكن اعتقد آن العالم الان لم يعترف بتجارة الإنسان .)

الصراحة راحة , وكعادته اعترف عبد الصبور شاهين  بما هو حقيقى وان ملك اليمين شريعة لم تنسخ ولم تلغى ويمكن العمل بها .
وعبد الصبور له معارك مع المفكرين الإسلاميين فى موضوعات شتى منها رضاعة الكبير


عمر الشريف

ومن الملاحظ آن اتباع محمد اكثر تحفظا واكثر تمسكا بالعفة عن مؤسس الدين الإسلامى  فنجد عمر بن الخطاب لا تعجبه أمور كثيرة

في صحيح البخاري ( 1 : 105 ) ، عن أنس ، قال : ( قال عمر : وافقت ربّي في ثلاث : قلت : يا رسول الله ، لو اتخذت من مقام إبراهيم مصلّى ، فنزلت : ( واتخذوا من مقام إبراهيم
 مصلى
 (
 ،
وآية الحجاب ، قلت : يا رسول الله ، لو أمرت نساءك أن يحتجبن ، فإنّه يكلّمهن البّر والفاجر ، فنزلت آية الحجاب، وإجتمع نساء النبيّ (ص) في الغيرة عليه فقلت لهن : عسى ربّه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن ، فنزلت هذه الآية )

والغريب فى أمر عمر انه لم يستطيع آن يحس بالخطر الكامن فى تشريع ملك اليمين , ولم يعطه أهمية  كما أعطى موضوع زواج المتعة ومنعه... أم انه كان من المنتفعين بهذا التشريع ولديه عدد من العبيد لا يستطيع آن يتخلى عنهم ؟ لذا تجاهل هذا الأمر , حتى بعد آن أصبحت الرياسة له وامسك الخلافة لم يجتهد لتغيير الأمر وهو الذي لا يرضى بشائبة تشوب دينه  ( هناك سر ) والله اعلم

كفى وتوقف
والسر المكنون

{لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاء مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيباً }الأحزاب52
-        (لا يحل) بالتاء والياء (لك النساء من بعد) بعد التسع التي اخترنك (ولا أن تبدل) بترك إحدى التاين في الأصل (بهن من أزواج) بأن تطلقهن أو بعضهن وتنكح بدل من طلقت (ولو أعجبك حسنهن إلا ما ملكت يمينك) من الإماء فتحل لك وقد ملك صلى الله عليه وسلم بعدهن مارية وولدت له إبراهيم ومات في حياته (وكان الله على كل شيء رقيبا)
حفيظا)  (  تفسير الجلالين )


الآية واضحة رب محمد اصبح قلق من كثرة زيجات محمد , فهو تزوج تسع نساء كلهن سيبات , عدا عائشة تزوجها بكر وهى طفلة , وكان عنده استعداد آن يتزوج عليهن أخريات , أكيد حدث نقاش طويل بين محمد وربه  كما المح من خلال الآية , وأظن آن رب محمد طلب منه عدم الزواج من أخريات , ويكتفى بما لديه ولكن محمد تحايل فى الموضوع وطلب آن يطلق بعضهن ويتزوج
بدلهن , أصر رب محمد على موقفه ولكنه سمح له بما يشاء من نساء ملك يمينه .
والسؤال , لماذا لم يتزوج محمد بأخرى عندما كانت خديجة زوجة له ؟ انه عاش زوجا مخلصا لمدة لا تقل عن خمسة عشر سنة ورواية اخرى 25 سنة, وعندما ماتت خديجة كأنه اخذ إفراج من
مؤبد, تزوج بأكثر من واحدة فى فترة قصيرة , ماذا حدث ؟  هل تغير نظام الوحى , والوحى اصبح اكثر تحررا, لابد آن هناك
 سر , فما هو يا ترى ؟
هناك سران , السر الأول هو خديجة نفسها , أنها تزوجته وهى كانت مسيحية والراهب ورقة بن نوفل ابن عم خديجة هو الذي قام بمراسم الزواج , فهل تنتظر من راهب مسيحى يؤمن بالمسيح بل لا يؤمن فقط بل هو أحد رجال الكهنوت  آن يزوجهم على سنة الله ورسوله ؟؟؟؟ مثلا, حتما سيزوجهم زواج مسيحى وحتى وان كان نوفل لا يؤمن بان المسيح هو الله , فعلى الأقل هو مسيحى يمارس الحياة المسيحية , والمعروف ان الديانة المسيحية لا تجيز الطلاق ولا الزواج الثانى , من هنا لم يستطع محمد آن يتزوج عليها , لان خديجة  سوف ترفض ولن تقبل, أولا للسبب الدينى , وثانيا لسبب شخصى فهى التي ساهمت فى تكوين هذه الشخصية. فهى التي كفلته من مأكل ومشرب ولباس ,  فبعد فترة وجيزة من زواجهما بداء محمد فى التعبد بغار حراء وترك التجارة والعمل وتفرغ هو
 للعبادة , وخديجة تكفله فى كل احتياجاته .وحتى بعد نزولا الوحى , لم يعمل فى اى مهنة وظلت خديجة تعوله , فهل كانت ستسمح له بالزواج من أخرى ؟, حتى وان نزلت آيات بينات تأمره بالزواج , خديجة سترفض وتمنعه فهى تعرف (البير وغطاه)      ( انظر مقالة من تكون خديجة )

آما السر الثاني , الذي كان يقلق محمد , ومن اجله تزوج كل هذه الزيجات بعد موت خديجة هو البحث عن وريث ذكر والمتعة معا.
ابنه من خديجة مات صغير , وفى رواية أخرى أنجبت له ولدان وماتا ولم تنجب خديجة له أولاد آخرين , وهو محتاج لابن يحمل اسمه ويفتخر به بين أفراد قبيلته , بل هو أحوج من كل أفراد القبيلة لهذا الابن ,ليسكت الشامتين من أعدائه الذين كانوا
 يعيروه .
خمسة عشر سنة زواج من خديجة والنتيجة
 لا وريث , كان الأمل لدى محمد كبير فى إنجاب
 الوريث , والفرصة أتيحت له بعد موت خديجة , حصل على الإفراج  , فبعد زواجه من عائشة الطفلة البكر الوحيدة , بدأ البحث عن نساء سبق آن انجبوا أولاد ليضمن إنجاب هذا
 الوريث , ولم ينجح إلا مع مريم القبطية الجارية لديه أنجبت إبراهيم ومات هذا الوريث وهو طفل
أيضا ... ولم ييأس محمد من البحث عن الوريث والنساء ... آلي آن أوقفه ربه عند حده وانزل له الآية السابقة والتى تقول
{لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاء مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيباً }الأحزاب52
وكان اله محمد به رؤوف ورحيم وعطوف , وترك له فرصة مع جواريه وأماته آلاتي يمكن الحصول عليهن من خلال حروبه
وغزواته , وصرح له أيضا بالمغامرات الجنسية مع اى واحدة تهب نفسها له.
الآية تقول
{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً }الأحزاب50)

ونفرأ فى الاحاديث
(( أن أم شريك الدوسية عرضت نفسها على النبى ليتزوجها و كانت امرأة جميلة فقبلها الرسول ... فغارت عائشه و قالت ( ما فى امرأة حين تهب نفسها لرجل ... خير) فسماها الله مؤمنه و نزلت على الرسول الآية تقول
( و امرأة مؤمنه إن وهبت نفسها للنبى ...) و علقت عائشه على نزول الآية و قالت ( إن الله يسرع لك فى هواك )
ولأن الشيء بالشيء يذكر
فقال أنس بن مالك و كانت معه ابنته ( جاءت امرأة إلى رسول الله تعرض عليه نفسها فقالت للرسول :
( يا رسول الله ألك بى حاجه ) فعلقت ابنه أنس بن مالك و
 قالت ( ما أقل حياءها... و أسوتاه ... و أسوتاه) فقال أنس
لأبنته : هى خير منك ... رغبت فى النبى فعرضت عليه
نفسها... الكلام السابق موجود فى [ البخارى نكاح 29 , مسلم 4564 , مسند أحمد 11857 ] ))

تخيل وهذه مفاجأة ان محمد قام بدور المحلل وهو نفسه لعن المحلل والمحلل له أقرا معى... .
(( لحديث فاطمة بنت قيس أن زوجها طلقها ثلاثاً فلم يجعل لها رسول الله صلى الله وسلم عليه سكنى ولا نفقة وقال لها رسول الله صلى الله وسلم عليه إذا حللت فآذنيني فآذنته الحديث وهو في صحيح مسلم وغيره .))
وهذه الحادثة ان دلت على شئ فهى تدل على شراهة محمد الجنسية والتى نجمت عن احتياجه لوريث , فاخذ محمد يرمى ماءه فى كل ارض عل وعسى تنبت إحداها بفرع من شجرته العقيمة . عبارة قالها  الحكيم  مجدى dd.dy
(( لحديث ابن مسعود عند أحمد والنسائي والترمذي وصححه قال : لعن رسول الله صلى الله وسلم عليه المحلل والمحلل له..))
((وأخرج الحاكم والطبراني في الأوسط من حديث عمر انهم كانوا يعدون التحليل سفاحاً في عهد رسول الله صلى الله وسلم عليه . قال في تنبيه الغافلين عن أعمال الجاهلين رواه ابن ماجه بإسناد رجاله موثقون وصح عن عمر أنه قال : لا أوتي بمحلل ومحلل له إلا رجمتهما .))

ومرة اخرى تظهر غيرة عمر على دينه ويرفض ما يشرعه القران

({فَإِن طَلَّقَهَا فَلاَ تَحِلُّ لَهُ مِن بَعْدُ حَتَّىَ تَنكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ فَإِن طَلَّقَهَا فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يَتَرَاجَعَا إِن ظَنَّا أَن يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ }البقرة230 ).
عمر يرفض حدود الله , ومحمد يطبق هذه الحدود ويقوم بدور
 المحلل , وفى نفس الوقت يلعن المحلل والمحلل له , انفصام واضح

( قال ابن القيم ونكاح المحلل لم يبح في ملة من الملل قط ولم يفعله أحد من الصحابة ولا أفتى به واحد منهم)
لكن اله محمد أفتى به وأباحه , ومحمد نفسه مارسه
.هل الصحابة والتابعين اكثر شرف وعفة وتمييز بين الخير والشر من محمد وكاتب القران ؟

الشهود

أخر قضية فى الإباحة الجنسية هى قضية الشهود


{وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ }النور4

ما هذا المنطق الملتوى يطلب أربع شهود على حالة زنى , كيف ؟؟؟ !!! ثم كيف ؟
بالمنطق العقلى ان هذه الأفعال تتم فى الخفاء وفى سرية تامة وان انكشف سترها فيكون بواسطة شخص او اثنين على الأكثر وان كانوا اكثر من ذلك فهذا هو الحظ السيئ (حظهم هباب) وهو
 نادر... وهذا الشرط الموجود فى الآية شرط تعجيزى , فكل الزناة حتما سيحصلون على البراءة , وهو ما أراده كاتب القران
 لقومه , ليستشرى الزنا بينهم , وكاتب القران هو اله محمد الذى يبيح ملكات
 اليمين ... يبيح التحليل ... بل وصل لحالة من الوقاحة , وادعى ان فى الجنة التى هى حضرة الله يكون نكاح ,  النكاح حتى فى الجنة ؟... وفى حضرة الله؟
استغفر الله الحقيقى .
محمد وإلهه متخصصى  نكاح بكل الأساليب المتاحة ...هنا على الارض وهناك حيث ( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ{22} إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ{23} القيامة), وفى الأحاديث النبوية ستجد العجب العجاب , الذي يخلب الألباب فى مجال الجنس والنكاح , ستجد فى الأحاديث إن  محمد سنته النكاح ... وهو له قدرة من 30  الى 40 رجل فى هذا المجال ستجد ألفاظ خارجة وجارحة على درجة
عالية من
 السفالة ... والاتباع يفتخرون بذلك وعجبى .

مع تحياتى الى القاء فى مقالة اخرى                    مجدى DD.DY

هناك تعليق واحد:

  1. هل الجنس لم يذكر في الانجيل؟
    لقد ذكر فيه اشياء افظع من ان اتفوه بها وانت تعلم ذلك جيدا وحتى قارئه ان كان لديه عقل يعلم انها تحريفات وليست من عند الله
    طبعا لن تنشر التعليق اعلم ذلك

    ردحذف